التَّقويم المكتوب على درس حالات اسم التَّفضيل
أسئلة على درس
(حالات اسم التَّفضيل )
(1 ) بين في الجملة الآتية المفضل والمفضل عليه، ثم بين حكم اسم التفضيل من حيث المطابقة وعدمها، مع ذكر السبب:
– الجندي العربي أشجع جندي.
– اليد العليا خير من اليد السفلى.
– أفضل الخلال حفظ اللسان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2 ) اجعل المشار إليه في العبارات الآتية للمثنى والجمع، وغير ما يلزم:
1 – هذه القصة أجمل قصة.
2 – هذا هو الطالب الأول في الفصل.
3 – هذه الفتاة أكبر أخواتها عقلا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(3 ) تخير الصحيح مما بين القوسين، وضعه مكان النقط فيما يأتي، معللا:
1 – الرياضيون…. نشاطا من غيرهم. (الأكثرون – أكثر – الكثيرون )
2 – الأمهات هن…. سيدات. (فضليات – أفضل – أفاضل )
3 – الساعيان في الخير هما…. قدرًا. (الأعلى – أعلى – الأعليان )
4 – المجتهدة…. تلميذة. (أسعد – سُعدى – سعيدة )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4 ) أعرب الجمل الآتية إعرابا تاما:
1 – المؤمن أعلى قدرًا عند الله.
2 – ما أعلى قدر المؤمن عند الله.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(5 ) عيّن المفضل واسم التفضيل والمفضّل عليه، وحالة اسم التفضيل فيما يلي:
أ – قالوا: خير الوزراء أصْلَحُهم للرّعيّة، وأصْدقُهم نيّة وأشدّهم دفاعا عن الرّعيّة.
ب – قال ابن عبّاس: المفلس عند الناس أكْذب من لمعان السّراب، وأثقل من الرّصاص، لا يُسَلّم عنه إن قدمَ، و لا يُسأل عنه.
ج – قال لقمان: الصبر أمرّ الأشياء.
د – قال علي بن أبي طالب: الفقر هو الموت الأكبر.
هـ – قيل: طلبتُ الرّاحةَ لنفسي فلم أجد أرْوح من ترْك ما لا يعنيها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(6 ) استخرج كل اسم تفضيل فيما يأتي، وبين فعله:
وصفَ الجاحظُ الكتابَ فقال:
“ومَن لك بمُؤنسٍ لا ينامُ إلا بنومكِ، ولاينطقُ إلا بما تَهوى. آمن مَن في الأرض، وأكتمُ للسرَّ من صاحب السرَّ وأحفظُ للوديعَةِ من أربابِ الوديعَةِ، و أحفظُ لما استُحْفظَ من الآدميّين، ومن الأعراب المعْربين، ومن الصبيان قَبْل اعتراض الاشتغال … و الطِّينَةُ لَيّنَةٌ فهي أقبلُ ما تكونُ
للطبائع… ولا أَعْلَمُ جارًا أَبَّر، ولا خليطًا أَنصفَ، ولا رفيقا أَطْوَعَ، ولا معلِّمًا أخضَعَ، ولا صاحبًا أظهرَ كفايةً … ولا أتركَ لشغَب، ولا أزهدَ في جدالٍ، ولا أكفَّ عن قتال، من كتابٍ “.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(7 ) حول أساليب التعجب إلى أساليب تفضيل فيما يأتي، وغير ما يلزم:
1 – ما أعظم الإيمان.
2 – ما أفضل مشروع مدينة العلوم.
3 – ما أمتع منظر الغروب.